ألعاب الموبايل من التسلية إلى الانتحار. فيديو

تبدأ الألعاب الالكترونية بالتسلية وإضاعة الوقت، لتمر بنشر ثقافاتٍ وأفكار وعاداتٍ معينة، لتصل إلى القتل أو الانتحار. الشواهد كثيرة جداً. 

إدمان الطفل أو المراهق على الألعاب الالكترونية وعزلته الاجتماعية، بالإضافة لتحديد قدراته العقلية بمجال واحد محدد، يتحمل الأهل مسؤوليتها أولاً. أما النتائج اللاحقة والتي تصل إلى القتل أو الانتحار، فيجب على الوالدين تحملها، هذا على فرض أنهما غير مشغولين أيضاً باللعب على الموبايل. إنها مخدرات مجانية والبلاش كثّر منو. شاهدوا الفيديو. لا ينصح بمشاهدته لمن هو دون الـ18. د. جميل م. شاهين. مركز فيريل للدراسات 23.08.2017

https://www.youtube.com/watch?v=FJk964NKLiQ&t=28s